اثار طفل اسرائيلى جدلا كبيرا بين الشباب عبر الإنترنت حول فكرة التطبيع بعد ان قام الطفل بغناء اغنية "انت عمرى" لكوكب الشرق أم كلثوم ،فالبعض قال ان غناء الطفل لا يمثل ايه مشاكل لأن الفن ملك للجميع فى حين رأى البعض ان هذا محاولات من قبل اسرائيل للتطبيع مع الدول العربية عبر اغانيها المفضلة.
واستفز ارتداء الطفل للطاقية بعض الشباب حيث قال احدهم " عايزين يؤكدوا هويتهم الإسرائيلية ، وفى نفس الوقت يؤكدوا انهم يحترمون ويتقبلون رأى الأخر ، والله لو غنى للنقشبندى مش هيغنوا علينا سفاحين الدم" وفى الرأى المعارض قال أحد الشباب " من حق اى شخص ان يغنى لأى مطرب وهذا مجرد تبادل للثقافات".