اليك أغرب 16 شيئا يفكر فيه المصريون عن صعودهم على متن طائرة تابعة لشركة طيران مصرية، وأخبرنا فى نهاية المقال كم فقرة صحيحة وجربتها بنفسك :)
لنتابع ..
يفضل
المصريون السفر على متن شركات الطيران المصرية، سواء لرخص رحلات أسعار
تذاكر الطيران المباشرة عن معظم شركات الطيران الأخرى، أو لسياساتها
المتراخية في أوزان الأمتعة، أو حتى من باب الوطنية، وإن كنت ممن يسافرون
كثيرا، فبالتأكيد لاحظت أشياء غريبة لم ترها في حياتك سوى من المصريين
المسافرين على المصرية.
16- يبدأ كثير من المصريين بمجرد صعودهم إلى الطائرة التوسل إلى الله حتى لا يجلسون بجانب شخص سمين، بل تصل الأمور بالبعض لدرجة تمني الجلوس بجانب رجل وسيم أو امرأة جميلة، راسمين في مخيلتهم مشهد في فيلم رومانسي، يبدأ بمحادثة سينمائية لساعات، تتطور إلى قصة حب في السماء، لكن الواقع عادة ما يكون مختلفا للغاية، فعند دخولك للطائرة ترى وجها جذابا لرجل أو امرأة، لكن احذر فرفيقهم يجلس بجوارهم، وتجد نفسك تجلس بجانب شخص سمين يعصف بكل أحلامك.
15- «يجب أن أسرع لأجلس على مقعدي قبل أن يأتي من بجواري، لأتمكن من وضع يدي على مسند الذراع قبله»، فكرة مهمة للغاية بالنسبة لكثير ممن يسافرون على متن طائرات الشركات المصرية، وأحيانا يصل هذا الأمر لمرحلة السباق، وبمجرد جلوس الشخصين يبدأ صراع خفي بين الكوعين في محاولة لزعزعة الآخر.
14- من الأفكار الهامة التي تشغل بال المصريين على الطائرة، هي ضرورة الإسراع بالجلوس قبل من يجلس خلفهم، فيمكنهم دفع ظهر الكرسي للخلف، ولن يجرؤ من خلفهم أن يشتك أو يطلب منهم تحريك ظهر الكرسي للأمام.
13-عندما تطلب المضيفة من أحد الأشخاص أن يحرك ظهر مقعده للأمام أثناء الإقلاع، ولم تطلب من المسافر الذي يجلس أمامه، فبالتأكيد لن يمر الأمر مرور الكرام، وسيشعر الراكب بكل مشاعر الاضطهاد والعنصرية، ولن يهدأ إلا إذا أخبر الشخص الذي أمامه أن يحرك ظهر مقعده هو الآخر.
12-يظل إصرار المصريون على حمل حقائب كبيرة على متن الطائرات من أهم الألغاز التي لم يعرف أحد إجابتها حتى اليوم، فمن المستحيل أن تصعد على متن طائرة تابعة لشركة طيران مصرية بدون أن تجد شخص مصمم على إدخال حقيبته الضخمة داخل المقصورة، ويتطور الأمر لأن يقف بعض الركاب في محاولة لمساعدته إدخال هذه الحقيبة وكأنها مهمة قومية، لدرجة تجعلك ترغب بشدة في الوقوف والصياح قائلا: «توقف عن إدخال منزلك كله داخل هذه المنطقة الصغيرة، فهذه المقصورة غير مخصصة لذلك».
11- لحم البقر أو الدجاج؟ سؤال في العادي يسعد المسافرين، لكن في الواقع وعلى الطائرات المصرية تحديدًا يتناول الجميع هذا الطعام بشراهة، لأنه سيكون بمثابة نشاط ترفيهي يلهيك قليلا عن عدم الراحة في الجلوس على متن الطائرة.
10- ومن أسوأ الأشياء التي ستجدها بالتأكيد على الطائرة، هي وجود شخص بجانبك لا يريد أن يتوقف عن الكلام، لدرجة أنك ستتمنى أن تقول له «من فضلك توقف عن الكلام قليلا، لأني أريد أن أصل دون الشعور بصداع أو عصبية».
9-من المستحيل أن تكون سافرت على متن طائرة مصرية، دون أن تلاحظ أن المضيفات غير جميلات وكبيرات في السن على عكس الطبيعي، ومهما يضعن من مساحيق تجميل فلن يصبحن جميلات.
8-تعد فكرة موتك في تحطم طائرة حرقا أو غرقا في البحر، من الأفكار التي تخطر على بال كثير بين المسافرين، خاصة المصريين.
7-«طالما هذه الوجبات مجانية، فلما لا أطلب واحدة إضافية» فكرة تخطر في بال الكثير من المصريين، بغض النظر عن سوء الوجبات.
6-إذا كنت من محبي الأفلام، فبالتأكيد لاحظت أن الأفلام الموجودة على نظام الترفيه في الطائرة تخضع لرقابة مشددة، ويتم اقتطاع أجزاء كبيرة من الفيلم بطريقة تشوه الفيلم نفسه، والملاحظة الأهم أن نفس الفيلم يظل موجود لمدة تفوق خلال العامين الماضيين.
5-في حال أردت الاستفادة من وسائل الراحة على متن الطائرات المصرية، فلن تجد سوى رفرف جانبي يتحرك إلى الأمام مسافة 2 سم فقط لتريح عليه رأسك، وبالتأكيد لن يكون له أي علاقة بالراحة، خاصة مع المقاعد المتلاصقة.
4-كن على استعداد لمواجهة الحرب مع الأطفال، الذين لن يجعلوك تستمع بلحظة راحة أو هدوء وستجد إزعاجا كبيرا منهم على أغلب الطائرات المصرية، لأن والديهم يتركونهم يبكون ويلعبون ويتجولون على الطائرة، في غياب رقابة من المضيفات.
3-إن كنت سيئ الحظ وجلست بجانب الشباك الزجاجي، فاستعد بين الحين والآخر لأن يقفز عليك من بجانبك ليرى منظر السحاب من الشباك، مع أن هذا المنظر يكون ثابتا ولا يتغير لعدة ساعات.
2-عند هبوط الطائرة، ستسأل نفسك سؤالا مهما عن السبب وراء تصفيق الجميع، «هل كان جميعهم يتوقعون أن تتعطل الطائرة وتسقط من الجو».
1-بعد الهبوط، سيدور في نفسك أهم سؤال: «هل انضم للطابور وأنزل، أم أظل جالسا حتى يقل الازدحام؟» وتأتيك الإجابة على الفور، بأنك يجب أن تنزل حتى لا تفوتك الجوازات وتضيع حقائبك.