إنها قصة حقيقية لتضحية أم أثناء زلزال اليابان :
بعد أن توقف الزلزال و صل رجال الإنقاذ إلى أنقاض منزل امرأة شابة وذلك عندما رأوا جسدها الميت من خلال الشقوق
ثم
وجدها و كانت وقتها قد تحطم ظهرها و رأسها وذلك جراء انهيار المنزل عليها
واجه الفريق صعوبات جمة إلى أن وضع قائد الفريق المنقذ يده عبر فجوة ضيقة في الجدار للوصول إلى جسم المرأة و التي كان يأمل حينها أنها لاتزال على قيد الحياة و لكنه وجد جسمها بارد مما كان لذلك دلالة واضحة على أنها قد وافتها المنية
ثم غادر القائد و معه بقية أعضاء فريق الإنقاذ و في طريقهم للبحث في منزل مجاور للمنزل المنهار مع العلم بأن معظم المنازل إن لم يكن كلها كانت في حالة انهيار تام
و لبعض الأسباب غير المعلومة منه هو شخصيا كان القائد مدفوعا من قبل قوة قاهرة لكي يعود " مجددا " إلى المنزل الذي وجد فيه هذه المرأة الشابة المتوفية .
ثم نزل على الأرض فجأة وبحث في مكان ومساحة صغيرة من خلال الشقوق تحت الجثة
و فجأااااة صرخ في دهشة رهيبة ..... طفل.... هنالك طفل !!!!!!!!!!!!!
اتجه فريق العمل بأكمله إليه مسرعا و عمل بجد وبعناية حتى تمكنوا من إزالة أكوام من الأشياء المدمرة حول الأم الميتة ليجدوا ولدا عمره ثلاثة ( 3 ) أشهر ملفوف بعناية في بطانية تحت جسد أمه
و كان من الواضح أن الأم المتوفية كانت قد بذلت جهدا كبيرا و جبارا لتحفظ ابنها ، و عندما سقط المنزل استخدمت جسدها كغطاء لتحمي ابنها ، و كان وقتها الطفل الصغير لا يزال نائما من وقتها ، و ذلك لوحظ عندما أمسكه القائد
الجزء المؤثر كان عندما :'(:'(:'( :_
جاء الطبيب مسرعا ليفحص الصبي الصغير. بعد أن فتح الغطاء، ورأى أن الهاتف المحمول داخل البطانية
و كان هناك نص لرسالة تظهر على الشاشة. وقالت فيها الأم: "إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة، تذكر أنني أحبك". هذا الهاتف المحمول كان يمر بين أيدي الطاقم المشرف على الإنقاذ حتى بكى كل العاملين الذين قرأوا الرسالة.
"إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة، يجب أن تتذكر أنني أحبك". هذا هو حب ♥ الأم لطفلها ، ودرس في التضحية .
واجه الفريق صعوبات جمة إلى أن وضع قائد الفريق المنقذ يده عبر فجوة ضيقة في الجدار للوصول إلى جسم المرأة و التي كان يأمل حينها أنها لاتزال على قيد الحياة و لكنه وجد جسمها بارد مما كان لذلك دلالة واضحة على أنها قد وافتها المنية
ثم غادر القائد و معه بقية أعضاء فريق الإنقاذ و في طريقهم للبحث في منزل مجاور للمنزل المنهار مع العلم بأن معظم المنازل إن لم يكن كلها كانت في حالة انهيار تام
و لبعض الأسباب غير المعلومة منه هو شخصيا كان القائد مدفوعا من قبل قوة قاهرة لكي يعود " مجددا " إلى المنزل الذي وجد فيه هذه المرأة الشابة المتوفية .
ثم نزل على الأرض فجأة وبحث في مكان ومساحة صغيرة من خلال الشقوق تحت الجثة
و فجأااااة صرخ في دهشة رهيبة ..... طفل.... هنالك طفل !!!!!!!!!!!!!
اتجه فريق العمل بأكمله إليه مسرعا و عمل بجد وبعناية حتى تمكنوا من إزالة أكوام من الأشياء المدمرة حول الأم الميتة ليجدوا ولدا عمره ثلاثة ( 3 ) أشهر ملفوف بعناية في بطانية تحت جسد أمه
و كان من الواضح أن الأم المتوفية كانت قد بذلت جهدا كبيرا و جبارا لتحفظ ابنها ، و عندما سقط المنزل استخدمت جسدها كغطاء لتحمي ابنها ، و كان وقتها الطفل الصغير لا يزال نائما من وقتها ، و ذلك لوحظ عندما أمسكه القائد
الجزء المؤثر كان عندما :'(:'(:'( :_
جاء الطبيب مسرعا ليفحص الصبي الصغير. بعد أن فتح الغطاء، ورأى أن الهاتف المحمول داخل البطانية
و كان هناك نص لرسالة تظهر على الشاشة. وقالت فيها الأم: "إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة، تذكر أنني أحبك". هذا الهاتف المحمول كان يمر بين أيدي الطاقم المشرف على الإنقاذ حتى بكى كل العاملين الذين قرأوا الرسالة.
"إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة، يجب أن تتذكر أنني أحبك". هذا هو حب ♥ الأم لطفلها ، ودرس في التضحية .